Star Academy 7 " News " Renewed daily

مفاجآت كبيرة في التسميات التاسعة: العرّافة أسمى تكشف أسماء النومينيز الثلاثة وصوت الضمير يكشف هوية النومينيه الرابع!

مفاجآت كبيرة في التسميات التاسعة: العرّافة أسمى تكشف أسماء النومينيز الثلاثة وصوت الضمير يكشف هوية النومينيه الرابع!
للأسبوع الثاني على التوالي، يستعين صوت الضمير بشخص جديد يعاونه في الكشف عن هوية النومينيز، وكان هذا الشخص طالب من طلّاب الأكاديمية وهي أسمى التي انتحلت شخصيّة العرّافة في التقييم الأخير. دخلت الأخيرة غرفة المسرح حيث كان في انتظارها الطلاب الباقين وصوت الضمير وصعدت الى خشبة المسرح حيث أدّت دورها على أكمل وجه. فأخذت تسميّ طالب تلو الآخر الى أن تبيّن أن النومينيز الثلاثة للأسبوع التاسع هم: طاهرة، وعبد العزيز، وميرال. غير أنّ المفاجأة الكبرى لم تكن بدخول أسمى بشخصية العرّافة إنّما بتسمية نومينيه رابع كشف هويته صوت الضمير وكانت العرّافة أسمى لسوء الحظّ. فبالفعل، إنقلب السحر على الساحر، ووقعت العرّافة ضحية تكهناتها واستباقها المستقبل! إذا، في البرايم التاسع، لن يخرج من المنافسة طالب وأحد بل طالبان، فيصبح بالتالي عدد الطلاب أحد عشر طالبًا.

مفاجآت كبيرة في التسميات التاسعة: العرّافة أسمى تكشف أسماء النومينيز الثلاثة وصوت الضمير يكشف هوية النومينيه الرابع!

مفاجآت كبيرة في التسميات التاسعة: العرّافة أسمى تكشف أسماء النومينيز الثلاثة وصوت الضمير يكشف هوية النومينيه الرابع!
للأسبوع الثاني على التوالي، يستعين صوت الضمير بشخص جديد يعاونه في الكشف عن هوية النومينيز، وكان هذا الشخص طالب من طلّاب الأكاديمية وهي أسمى التي انتحلت شخصيّة العرّافة في التقييم الأخير. دخلت الأخيرة غرفة المسرح حيث كان في انتظارها الطلاب الباقين وصوت الضمير وصعدت الى خشبة المسرح حيث أدّت دورها على أكمل وجه. فأخذت تسميّ طالب تلو الآخر الى أن تبيّن أن النومينيز الثلاثة للأسبوع التاسع هم: طاهرة، وعبد العزيز، وميرال. غير أنّ المفاجأة الكبرى لم تكن بدخول أسمى بشخصية العرّافة إنّما بتسمية نومينيه رابع كشف هويته صوت الضمير وكانت العرّافة أسمى لسوء الحظّ. فبالفعل، إنقلب السحر على الساحر، ووقعت العرّافة ضحية تكهناتها واستباقها المستقبل! إذا، في البرايم التاسع، لن يخرج من المنافسة طالب وأحد بل طالبان، فيصبح بالتالي عدد الطلاب أحد عشر طالبًا.

أسمى تصرّح: "إن لم أشارك صابر الرباعي الغناء، سأموت حزنا"

بينما كان محمد علي يتمرّن على إحدى أغنيات الفنان التونسيّ صابر الرباعي، دخلت عليه أسمى وشاركته الغناء بلهفة وكان الشوق إلى بلدها الأم باديا عليها من خلال حنيّة صوتها الحزين والفرح في آن. ولمّا أوقف محمد الأغنيّة، صرخت أسمى: " إن لم أشارك صابر الرباعي الغناء، سأموت حزنا." وسألته ممازحة "ماذا تفعل مكاني لو لم تغنّي مع صابر، ألا تنتحر؟!" أخذ محمد يضحك ونصحها بالتفاؤل فمن يدري قد تشاركه الغناء أكثر من مرّة في البرايم المقبل. وكلّه يعتمد بالنهاية على آداء أسمى وتحضيرها لأغاني الفنان صابر، فإن استعدّت جيّدا، حتما سيكون لها نصيب في مشاركة النجم التونسي.


محمد علي يرحّب بالمطربة الهندو - باكستانيّة رحمة

إنّ استيقاظ محمد علي متأخّرا عن صفّ الرياضة وإمضائه ليلة أمس يرقص بلا كلل حتّى ساعات الصباح الأولى لا يعنيان بالضرورة أنّه خائر القوى بل على العكس كان مليئا بالصحة والعافية. وخير برهان على كلامنا المشهد الهزليّ الذي ترافق على أغنية لهشام عبّاس "ناري نارين" وتشارك في بطولته محمد علي بدور الفنان هشام ورحمة بدور المطربة الهندو – باكستانيّة. أظهر الثنائي قدرات فنيّة مهمّة رقصا وغناءا، فرحمة مثلا جسّدت دورها جيّدا ومحمد علي لم يتردّد في المزاح معها بحضور محمد رمضان طبعا.

زينة تعلّم أسمى هواية جديدة أبقت يديها مشغولتين لساعات

من المعروف أنّ زينة صاحبة صوت جميل ووجه ناعم وظريف وبالمختصر هي طفلة حبّوبة، ولكن ما لا نعرفه أنّها تجيد الخياطة والتطريز وقد نقلت هوايتها تلك إلى أسمى فأعطتها ركائز فنّ التطريز أو بالأحرى زخرفة الوسادات. ومنذ وقتها، لم تفارق الخيوط والإبرة يدي أسمى وأخذت تفجّر مواهبها على كلّ وسادة متوافرة في الأكاديميّة وإن وصل الأمر إلى وسادة النوم خاصّته. ومن الواضح أنّها أحرزت تطوّرا ملحوظا في خلال أيّام معدودة، وذلك بحسب تقييم زينة التي أشرفت على أعمالها.

زينة تبكي قبيل بدء التقييم العاشر

لا شك في أنّ المنافسة للنهائيات تشتدّ حدّة وموضوع التقييم يزداد صعوبة. وما عاد أحد يستغرب أيّ مفاجأة قد تحصل في البرنامج؛ إذ في ستار أكاديمي، كلّ شيء ممكن. فزينة مثلا لم تتمكّن من تمالك نفسها بعد أن وجدت صعوبة في الإستعداد للتقييم العاشر، وبكت بعد أن تعذّر عليها تأدية الأغنية التي ستغنّيها أمام اللجنة. ولمّا رأها ناصيف ورامي على تلك الحال، طلبا منها أن ترتدي الزيّ الذي اختارته لتأدية المشهد والنزول إلى صالة الرياضة حيث يتمّ التقييم عادة. وعليه، فعلت زينة ما طلبه زميلاها ودخلت الصالة حيث كانا في انتظارها وبدأت تؤدي الأغنية، وبكت مجدّدا إذ اعتبرت أنّ العرب في الأغنية غير صائبة ولم يعجبها آداؤها الأغنية برمّتها. ولكن، بعد الإستماع إليها، أسدى ناصيف بعض النصائح التي استعانت بها زينة ونجحت نوعا ما في تحسين غنائها.

مشادّة بين رحمة ومحمد رمضان على خلفية التحضير للتقييم العاشر

تأهّب تامّ في الأكاديميّة، الطلاب في حال توتّر كبيرة والسبب طبعا التقييم العاشر الذي بات وشيكا. وهكذا، بينما كان محمد رمضان ورحمة يستعدّان لمشهدهما التمثيليّ وموضوعه إمرأة حامل يهجرها حبيبها لأسباب قصريّة، فيغمى عليها وتصاب بوعكة صحيّة. غير أنّ رحمة لم تتمكّن من قمع ضحكها، خصوصا عندما تقع أرضا في المشهد وتبدأ التوسّل إلى محمد كي لا يغادر. ثار محمد غضبا على تهاون رحمة في التحضير للتقييم وحذّرها بلهجة حازمة أنّها إن لم تكن جديّة في التقييم وأفشلت المشهد، لن تكون سعيدة. وكان رامي يشرف على مشهد الثنائي فطلب منهما إعادة المشهد من دون نهفات سخيفة والتركيز أكثر.